سَيِدَتي الفاضِله
يامَنْ سَكَنتي قَلبِي
كانَتْ هُناكَ لحَظاتٍ مِنْ جَمالِها لا تنُسى
و كانَتْ هُناكَ كلِماتٍ مِنْ عُذُوبَتِها لا تنُسى
و لَهفَةً وَ حَنِينٍ وَ خَوفٍ وَشُجُونٍ لا تُنسى
وَ سَعادَةٍ تُوصَفُ بالأبَدِيَةِ وَ لا شَيءَيُوازِيها
و إنتِظارٍ وَ شَوقٍ وَ صِراعٍ وَ عَقلٍ يَتَكَلَمْ فِيها
وَ ساعاتِ انتِظارٍ لا تُعَوَضْ
وَ حُبٌ وَ لِيدٍ لَمٍْ يَزَلْ في غُرفَةِ العِنايةِ
المُهِمْ سَيِدَتي
بَعدَ ما حَدَثْ وَ لَمْأفهَمَ لِماذا؟؟؟؟؟
أكتُبُ وَ قَلبِي يتَقَطَعُ أَلَماً
بِرَغمِ ذلكَ سَيَظَلُ إسمَكِ عالِقٌ في كَيانِي
وَ أَقُولُ لَكِ
إنَّ كُلُ ماقُلتَهُ وَ ما فَعلتَهُ هُو
مِنْ خَوفي عَلَيكَ
ألا يَحِقُ لي أنْأخافُ عليكِ
وِ مِن غِيرَتي عَلَيكِ
إِنْ كُنتُ أُحِبَكِ يجبُ أَنْأَغارَ عليكِ
وَ ِمْن حُبي لَكِ
وَ هذا يُبَرِرُ مافَعَلتْ
وَمِن حِرصِي عَلى أنْ لا يَكونَ هُناك َ ما يؤلمِكِ
لكنْ يَظهَرْ إني لَمْ أُحسِنْ إختيارَ الكَلِماتْ
التي أحسَستِي بألم مِنها
وَ لَمْ أكُن في حالٍ يَسمَحُ لي بالمواصَلهْ
لَقَدْ طَعَنتِني بِكَرامَتي
لذا
أستَودِعُكِ الله
مُتَمَنياً لَكِ مِنْ أعماقَ قَلبِي المُتعَبْ
ألذي قَدْ لا يُقاوِمْ وَ لا يَصمِدْ
كُلُ السعادةِوَ الهناء في حَياتِكِ
ثِقي إنَّ ما كانَ ليَسَ وَهماٍ بلْ هُو أسطَعُ مِنَالحقِيقَةِ
وَ ثقِي بِاني ساختَفي مِنْ حَياتِكِ إلى الأبَد
وَ لَنْ تَجِديني يَوماً
سأختَفي مَعَ جِراحِ أُحِبُ أنْ أعِيشُ مَعَها لِتُذَكِرَني بِكِ
سأختَفي وَ قَلبيَ وَهوَ ُممَزقْ يَحمِلُ حُبَكِ إلى ألأبَد
عِيشيِ حَياتَكِ كَما يَحلو لَكِ
لا غاصِبْ وَ لامُراقِبْ
لأنَكِ إمرأةً واعِيةً تُجِيدُ التَحَكُمَ بِأمورِها
وَ مابَدَرَ مِني هُو حبٌ أكثَر ِمما كانَ يجب أنْ يَكُونْ
لا أعرِفْ لماذا.... رُبَما لأني وَجَدتُ فيكِ التَمَيُزَ و النَقاء
وَ العَصَبِيَهِ التي أُحِبُها وَ الصَفاء
على أيَةِ حالٍ
سأحتَفِظُ بِهذِهِ الذكرَياتِ في قَلبي
وَ لَكِ الُحرِيةِ في الإحتِفاظْ بِذكرَياتِكِ طَبعاً
لكِنْ سَوفَ لَنْ نَلتَقي يَوماً بَعدَ كِتابيَ هذا أبداً
لِكُلٍ مِنا طَريقَهُ الذي إختارَ رُبما مُرغماً
يامَنْ سَكَنتي قَلبِي
كانَتْ هُناكَ لحَظاتٍ مِنْ جَمالِها لا تنُسى
و كانَتْ هُناكَ كلِماتٍ مِنْ عُذُوبَتِها لا تنُسى
و لَهفَةً وَ حَنِينٍ وَ خَوفٍ وَشُجُونٍ لا تُنسى
وَ سَعادَةٍ تُوصَفُ بالأبَدِيَةِ وَ لا شَيءَيُوازِيها
و إنتِظارٍ وَ شَوقٍ وَ صِراعٍ وَ عَقلٍ يَتَكَلَمْ فِيها
وَ ساعاتِ انتِظارٍ لا تُعَوَضْ
وَ حُبٌ وَ لِيدٍ لَمٍْ يَزَلْ في غُرفَةِ العِنايةِ
المُهِمْ سَيِدَتي
بَعدَ ما حَدَثْ وَ لَمْأفهَمَ لِماذا؟؟؟؟؟
أكتُبُ وَ قَلبِي يتَقَطَعُ أَلَماً
بِرَغمِ ذلكَ سَيَظَلُ إسمَكِ عالِقٌ في كَيانِي
وَ أَقُولُ لَكِ
إنَّ كُلُ ماقُلتَهُ وَ ما فَعلتَهُ هُو
مِنْ خَوفي عَلَيكَ
ألا يَحِقُ لي أنْأخافُ عليكِ
وِ مِن غِيرَتي عَلَيكِ
إِنْ كُنتُ أُحِبَكِ يجبُ أَنْأَغارَ عليكِ
وَ ِمْن حُبي لَكِ
وَ هذا يُبَرِرُ مافَعَلتْ
وَمِن حِرصِي عَلى أنْ لا يَكونَ هُناك َ ما يؤلمِكِ
لكنْ يَظهَرْ إني لَمْ أُحسِنْ إختيارَ الكَلِماتْ
التي أحسَستِي بألم مِنها
وَ لَمْ أكُن في حالٍ يَسمَحُ لي بالمواصَلهْ
لَقَدْ طَعَنتِني بِكَرامَتي
لذا
أستَودِعُكِ الله
مُتَمَنياً لَكِ مِنْ أعماقَ قَلبِي المُتعَبْ
ألذي قَدْ لا يُقاوِمْ وَ لا يَصمِدْ
كُلُ السعادةِوَ الهناء في حَياتِكِ
ثِقي إنَّ ما كانَ ليَسَ وَهماٍ بلْ هُو أسطَعُ مِنَالحقِيقَةِ
وَ ثقِي بِاني ساختَفي مِنْ حَياتِكِ إلى الأبَد
وَ لَنْ تَجِديني يَوماً
سأختَفي مَعَ جِراحِ أُحِبُ أنْ أعِيشُ مَعَها لِتُذَكِرَني بِكِ
سأختَفي وَ قَلبيَ وَهوَ ُممَزقْ يَحمِلُ حُبَكِ إلى ألأبَد
عِيشيِ حَياتَكِ كَما يَحلو لَكِ
لا غاصِبْ وَ لامُراقِبْ
لأنَكِ إمرأةً واعِيةً تُجِيدُ التَحَكُمَ بِأمورِها
وَ مابَدَرَ مِني هُو حبٌ أكثَر ِمما كانَ يجب أنْ يَكُونْ
لا أعرِفْ لماذا.... رُبَما لأني وَجَدتُ فيكِ التَمَيُزَ و النَقاء
وَ العَصَبِيَهِ التي أُحِبُها وَ الصَفاء
على أيَةِ حالٍ
سأحتَفِظُ بِهذِهِ الذكرَياتِ في قَلبي
وَ لَكِ الُحرِيةِ في الإحتِفاظْ بِذكرَياتِكِ طَبعاً
لكِنْ سَوفَ لَنْ نَلتَقي يَوماً بَعدَ كِتابيَ هذا أبداً
لِكُلٍ مِنا طَريقَهُ الذي إختارَ رُبما مُرغماً